There I was with my forehead on the floor praying for Allah, I did not think of getting up. I thought that I'll just pray and enjoy it. You know what happened? I did enjoy it all. All of these "I don’t know what's wrong with me" thoughts had just vanished away. They were gone in seconds when all I had to do is pray and never think of ending that prayer.
This is how everything in our lives works. This is what I and I'm sure many others have been doing. We start a course at school and think of the final grades not on the course itself. We start a dream of ours and all what we think about is the results of that dream. You know what I have witnessed in that prayer? it was the magic of now. It was the beauty of it. It took all of my worries and just threw them very far away. It told them to go and never come back because I'm too busy to think of them. Too busy with what's going on "now" rather than when is the deadline for this? Or what is the coming event? I lived in that loop for so long and never ended up to a conclusion, because I was always thinking of how and when would the now event END, and I would just spoil the pleasure of it.
I say: never update your status on the next event, just keep it in the agenda and go for it when it is time for it. Never end whatever that is that's happening now, because if it's meant to end, it will end by itself. You don’t have to worry about this part of it. Just get as much as you can from the NOW 'cause it is the only thing that you have in hand ;)
Enjoy!!!
البداية
my start on blogger ;)
الأربعاء، 15 يونيو 2011
الجمعة، 18 فبراير 2011
"علمتني الحياة"
سأستقي من دجى الأيام علما ،، و أخط من علومها قلما ،،
و أرحل ،، أسكب العلم في قراب الطالبينا ،،
و أسقي كل عطشان من علوم العارفينا ،،
يا صروفي ،، يا شديده ،، علمينا علمينا ،،
ان لم تكوني – صروفي- في عداد القاتلينا ،،
فالزاد منك سُقاه ،، و الحق صار مبينا ،،
و أرحل ،، أسكب العلم في قراب الطالبينا ،،
و أسقي كل عطشان من علوم العارفينا ،،
يا صروفي ،، يا شديده ،، علمينا علمينا ،،
ان لم تكوني – صروفي- في عداد القاتلينا ،،
فالزاد منك سُقاه ،، و الحق صار مبينا ،،
الثلاثاء، 13 أكتوبر 2009
ما قولكم في حبيبي ؟!
أنا فتاة في العشرين من عمري ... كوني في هذا العمر فإنني أحتاج إلى حبيب يؤنسني و يملأ الفراغ العاطفي الذي اجتاح قلبي ... فأذهب عطري و أذبل أوراقي ... فرحت أبحث و احترت ... ترى أفي هذا الزمان من يمنحني حبا صادقا ؟ ألهذا الحب وجود ؟ و في رحلة بحثي أخذت أفكر بأحد ما ... أعرفه منذ صغري ... و لكني عندما فكرت فيه أكثر ... أحسست أنني ما عرفته طول حياتي ... تذكرت تلطفه معي ... إحسانه إلي على ما قد بدر مني من سوء و تجاف ... أعجبت به ... و صرت أسرح و أفكر فيه أكثر يوما بعد يوم ... إلى أن دخل قلبي و اجتاح تفكيري ... و ملك حياتي ... فلا أكاد أعمل عملا إلا و أفكر ما يظن بي ؟ ما رأيه بما عملت ؟ ... و أصبحت أقابله كلما سنحت لي الفرصة ... من جهته ... رحب بي و احتواني و أكرمني أكثر و أكثر ... كلما أكرمني و أحسن إلي أكثر ... كلما زدت له حبا و شغفا ... كلما سمعت أحدا ينطق باسمه ... غرد قلبي و رسمت شفتاي بسمة ... أعجز أن أخفيها .. فليس لي حيلة في ذلك إذ غمرني حبيبي بحب أنساني به الناس و الدنيا ... أصبحت أعشقه ... أعد اللحيظات للقائه و الأنس به ... فمن يلومني و قد أعطاني حبا ما رأيته و لا أحسست به في حياتي ... حب أرقى من كل حب ! ... ملأعلي حياتي فأصبح لها طعم آخر ... و لون دنياي بأجمل الألوان ... إني أعبده ... أحبه ... إنه ربي و رب العالمين ... إنه خالقي و رازقي و المتفضل علي ... فوالله ... قطعت شوطا في الحياة ... و ما عرفت أكبر و لا أجمل و لا أصدق من حب الرحمن الرحيم ... الله ... الذي عرفته منذ نعومة أظفاري و ما قدرته حق قدره ...
لربما لم أبلغ إفرست يوما ما ... و لكني بلغت قمة أعلى منها ... بلغت قمة الحب ... حب الله ربي ... مكرمي و رازقي ... و ما وجدت حبيبا أفضل منه ... فما قولكم في حبيبي ؟!!!
لربما لم أبلغ إفرست يوما ما ... و لكني بلغت قمة أعلى منها ... بلغت قمة الحب ... حب الله ربي ... مكرمي و رازقي ... و ما وجدت حبيبا أفضل منه ... فما قولكم في حبيبي ؟!!!
الأربعاء، 7 أكتوبر 2009
في أروقة الضياع ..
و على كرسي الندم ..
نتكلم و لا نتكلم ...
نحنّ إلى الأماني ...
و تصفّعنا أكفّ الحقائق ...
نرحل يالأشواق بلا زاد و لا متاع ..
في ملتقى العيون ..
يتدفق فوج من مشاعر ...
ليوقظ حرماني ...
فيجعل في قلبي جرح ...
و في عيني دمعة ...
و في عقلي ...
لا يزال هنالك وميض للأمل ...
و الوقت حكم ...
أما أنا ..
سأنتظر ...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)